بقلم #سعدالسامرائي


 واعود واكتب روايتي الليلةِ مثل كل ليلة

الملم حروفي من ذات الشتات 

واجمعها بسطور الشوق 

الملم ماتبقى من وريقات 

واناظر بعض الكلمات المنحوته على جداري

محزونة ذاتي لصوت غائبِ قد دق ذاكرة مسامعي 

ووردة انسحقت هنا وباتت من الرفاة

احاول العودة من غربة كانت اليمةً

منتظرا شروق شمسي على باب الأمل 

لتمحي قصة باتت من الماضي 

قصة ظننت انها انتهت

ثم اخترقتها وحشة وحدة الدجى

لتعيد الاذهان لما مضى


 .22/10/2016  #بقلم #سعدالسامرائي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاعر و تاجر... الشاعر..زياد الحمصي

رحيلٌ بلا وداع... الشاعرة.. سلوى احمد

قصيدة ( الدَّارُ داري ) ..بقلمي حازم قطب