// آلامُ قَلب //الشاعرة..ليلى إبراهيم الطائي
// آلامُ قَلب //لَستُ أَدري مَتى تَعودُ إِلَيّا،،،
أَنا نَفَّضتُ مِن لُقاكَ يَدَيّا،،،
وَأَسكَنتُ الصَبرَ والدموعَ وَصَمتي،،،
وَالأَماني وَأَنتَ في جَنبَيّا،،،
،،،،،،
لَيسَ لي أَن أُعاتِبَ الأَقدارا،،،
أَنتَ ياقاتلي مِراراً مِرارا،،،
عَلَمَتني الجِراحُ أَن أَتَحَدى،،،
وَالدموعُ أَن أَتَوارى،،،
،،،،،،،
لاتُقَدِّم عَمّا جَنَيتَ إِعتِذارا،،،
أَنتَ ياقاتلي مِراراً مِرارا،،،
،،،،،،
قَد كُنتُ وَجَدتُ فيكَ النَديما،،،
فَغَدَوتُ دونَكَ بِلا نَديمٍ يَتيما،،،
كُلَّ يَومٍ يُضيفُ جُرحاً جَديدا،،،
وَيَجيءُ الغَدُ فَيَصيرُ الجَديدُ قَديما،،
،،،،،،،
لاتُقَدِّم عَمّا جَنَيتَ إ عتِذارا،،،
أَنتَ ياقاتلي مِرارا مِرارا،،،
// ليلى إبراهيم الطائي //
تعليقات
إرسال تعليق