//،،،أشواق،،،//الشاعرة.. ليلي ابراهيم الطائي
أرنو لعبيرِ الزَهرِ حينَ تَجود ذِكراكَ،،
وَأَبوحُ بالسرِّ لِ اللَيلِ كُلَّما عزَّ لِقاكَ،،،
شَمسُ الضُحى أخفَت بَريقها،،،
فَلا عَناقيدُ الذِكرى تَلوحُ في سَماكَ،،،
وَعِندَ المَغيب يَتَهيأُ مَعَ الأَحلامِ هَواكَ،،
ياناعِسَ الطَرف تَجودُ باللِقاءِ عَساكَ،،،
ألا تَذكُرُ سنيناً غابَ عنها الهَنا عِجافاً،،،
سَبعٌ عِجافٌ مَرَرنَ والأُنسُ غافٍ هُناكَ،،،،
قد سَبَقَ السَيفُ العَذَل فَغابَت رُؤآكَ،،،
فَأَغلَقتُ القَلبَ عنكَ وَعن سِواكَ،،،
//ليلى ابراهيم الطائي//
تعليقات
إرسال تعليق